A Simple Key For قهوة مختصة Unveiled
A Simple Key For قهوة مختصة Unveiled
Blog Article
لا يُسمح بأي عيوب أولية في القهوة المختصة. يعني وجود عيب أولي واحد بيؤدي لاستبعاد الحبوب من فئة القهوة المختصة!
ومن بين الدول التي تشتهر بإنتاج القهوة المختصّة: كولومبيا، إثيوبيا، كينيا وبنما. ويتزايد الطلب على القهوة المختصّة في العديد من البلدان، مع كون الولايات المتحدة أكثر الأسواق نموا، تليها أوروبا، ثم آسيا – وهي المنطقة التي يعد استهلاك هذا النوع من القهوة فيها مبكرا جدا إلا أن نسبة استهلاك القهوة المختصّة بها زادت بشكل مطرد، حيث أصبح العملاء الأسيويون يعرفون كيفية تمييز جودة القهوة التي يتناولونه.
وبما إنها ملكة التوازن فـ إحنا وفرنا محاصيل نادرة من محاصيل البن الكولومبي زي محصول قهوة بوليفار المختصة
كميه الكافيين ملهاش علاقة بالقهوة المختصة أو التجارية بشكل مباشر لإن الأتنين فيهم كافيين، وده منتج طبيعي بينتجه ثمرة القهوة جوة البذرة الخضراء.
معالجة القهوة هي واحدة من أهم المراحل اللي بتأثر بشكل كبير على جودة وطعم القهوة في الكوب النهائي. والمزارع بيلعب دور مهم في المرحلة دي، بحيث لا تقتصر مهمته على جمع المحصول فقط، لكن كمان بياخد قرارات دقيقة بتتعلق بطريقة معالجة الحبوب بما يتناسب مع خصائص المحصول والظروف البيئية.
الإبداع: المزارع الماهر يعرف كيف يبرز أفضل نكهات المحصول من خلال تعديل خطوات المعالجة بناءً على ظروف الحصاد ونوع القهوة.
أغلب إنتاجها قهوة روبوستا، بس فيه حبوب أرابيكا عالية الجودة في المناطق الجبلية.
القصة بتبدأ من عند المُزارع اللي بيهتم بزراعة الحبوب بعناية شديدة. والمُزارع مش بس بيزرع القهوة، ده بيعيش تفاصيل حياتها من أول البذور وحتى الحصاد.
المناطق البركانية هناك بتدي القهوة نكهات غنية زي الشوكولاتة الداكنة والتوابل.
رغم التحديات هناك، اليمن بتطلع قهوة فريدة جدًا، وغالبًا فيها طعم فواكه مجففة أو شوكولاتة.
وكمان تجربة شخصية لإنها بتخليك تتواصل مع رحلة القهوة من البداية للنهاية.
بعدها بيدخلوها في طرق معالجة زي الرطبة أو الجافة، واللي بتحافظ على النكهات وتديك تجربة فريدة.
العامل الأول هو الارتفاعات: وده يفسرلنا ليه قهوة مختصة شجرة الروبوستا اللي بتتزع على ارتفاع قريب من سطح البحر بتحتاج تفرز كمية كافيين أكتر بالضعف تقريباً لإن الحشرات بتبقي أكتر بكتير.
بس احنا مش هنكتفي بالتعريف الموجز ده وهنقولك الرحلة من أولها لآخرها…